نلعب باليانصيب؟ تعالوا لنلعب على الأكيد مع "مركز اللوتو الإسرائيليّ"

"مركز اللوتو الإسرائيليّ" هو نادي مشتركين في يانصيب اللوتو. عندما أنشأنا "مركز اللوتو الإسرائيليّ" أدركنا أنّ هناك طريقة جيّدة، آمنة ومُثبتة أكثر، لزيادة فرص الربح في ألعاب اللوتو المختلفة. منذ ذلك الحين وحتى اليوم، وفي كلّ يوم نتوجّه به نحو المهمّة، نحن نتذكّر أنّنا لا "نلعب" بالأرقام، بل نتعامل مع الآمال، الأحلام ورغبات الناس.

بفضل سنين الخبرة، أفضل الأدمغة وتقنيّة واحدة رابحة، ننجح في القيام بدقّة بما قمنا بتحديده منذ البداية- تحقيق أحلام الناس، الذين يتطلّعون نحو مستقبل أفضل لهم ولأسرهم.

  • نحن لا نربح النصيب. نحن نتحكّم به.

    حصلنا في السنوات الأخيرة بدون منافس على سجلّ في ربح عشرات الملايين من الشواقل، لآلاف الأسر السعيدة وذلك من قبل طاقم ملتزم. 90% من زبائننا سبق لهم وأن جرّبوا شعور السعادة والرضى عند فوزهم باللوتو. بعضهم فاز بمبالغ أكبر من 500 ألف شاقل، وبعضهم فاز بالمراتب الأولى بمبالغ من ملايين الشواقل.

  • نحن لا نأمل بالجيد. نحن نصنع الجيد.

    طوال السنوات أثبتنا لأنفسنا ولزبائننا السعداء، أنّ المطلوب هو أكثر من الحظ، لتحقيق النجاح في ألعاب الحظ. لقد سخّرنا أفضل الأدمغة والمواهب في مجالات الإحصاء، ألعاب الحظ القانونيّة والحوسبة؛ درسنا مئات الآلاف من النماذج، السجلات والجوائز في سحوبات اليانصيب المختلفة من يوم بدايتها؛ طوّرنا تقنيّة حديثة، متقدّمة ومثبتة في العالم وهكذا نحن ننجح في تقديم حلول مركّزة، دقيقة تغيّر الحياة لزبائننا.

  • ما الذي يجعل التعاقد معنا أكثر فائدة ?

    مرونة أكبر

    توجد رغبة لكن لا توجد ميزانيّة؟ التوقّعات كبيرة ككبر الاستثمار؟ بدءا من بعض عشرات الشواقل في الشهر، وانتهاء بالمسار الموسّع الذي يشمل جميع سحوبات اليانصيب الأسبوعيّة- لدينا كلّ فرد يجد المسار المناسب له، وسيربح.

    نتائج أفضل

    آلاف الشواقل أمر لطيف. ملايين الشواقل أمر رهيب! لدينا فقط مزيج من المزايا الحصريّة، يوفّر النتائج الأفضل، يمكن الوصول إليها بألعاب الحظّ.

    خدمة أفضل

    بدون رسوم تسجيل، بدون رسوم إلغاء وبدون أحرف صغيرة- زبائننا قد نسوا منذ زمن كيف تبدو محطّة اليانصيب البلديّة وشعور توقّع الإعلان عن النتائج. مع موقع تفاعليّ، حديث ومحدّث، قسم خدمة زبائن مهنيّ ولطيف وخدمة فوريّة ومتاحة- كل ما بقي عليهم فعله، هو الانتظار. المكالمة الميمونة بالطريق.

الملايين

تمّ تقسيمها على زبائننا، تريد أيضا ?